في نشرته الصباحية“ازي الحال” يستعرض “مصر 360” عددًا من الأخبار. منها صدور عفور رئاسي عن بعض المحكومين بمناسبتي العيد وثورة 23 يوليو. بالإضافة إلى توافد حجاج بيت الله إلى “منى” لقضاء يوم التروية.
عفو رئاسي عن بعض المحكومين بمناسبتي عيد الأضحى وثورة 23 يوليو
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي القرار رقم 297 لسنة 2022 في شأن العفو لبعض المحكوم عليهم. وذلك بمناسبتَيْ الاحتفال بعيد الأضحي المبارك والعيد السبعين لثورة 23 يوليو/ تموز 1952.
ونصت المادة الأولى من القرار على: يُعفى عن باقي العقوبة السالبة للحرية بمناسبة الاحتفال بعيد الأضحى المبارك الموافق العاشر من ذي الحجة عام 1443 هجرية بالنسبة للفئات التالية:
1- المحكوم عليهم بالسجن المؤبد إذا كانت المدة المنفذة حتى العاشر من ذي الحجة عام 1443 هجرية “15 سنة ميلادية”
ويوضع المفرج عنه تحت مراقبة الشرطة لمدة 5 سنوات طبقا للفقرة الثانية من المادة 75 من قانون العقوبات.
ثانيا: المحكوم عليهم بعقوبة سالبة للحرية قبل العاشر من ذي الحجة عام 1443 هجرية. متى كان المحكوم عليه قد نفذ حتى هذا التاريخ ثلث مدتها ميلاديا. وبشرط ألا تقل مدة التنفيذ عن 4 أشهر. وكذلك المحكوم عليهم بعقوبات عدة سالبة للحرية في جرائم وقعت منهم قبل دخولهم السجن وأمضوا بالسجن ثلث مجموع مدد هذه العقوبات. ولا يوضع المفرج عنه تحت مراقبة الشرطة إلا إذا كانت العقوبة مقررة بقوة القانون أو كانت محكوما بها عليه. وبشرط ألا تزيد مدتها على خمس سنوات أو على المدة التي يشملها العفو بمقتضى هذا القرار أيهما أقل.
حجاج بيت الله الحرام يتوافدون إلى “منى” لقضاء يوم التروية
بدأ حجاج بيت الله الحرام بالتوافد صباح اليوم الخميس إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية. وذلك اقتداءً بسنة النبي محمد محرمين على اختلاف نسكهم. متمتعين وقارنين ومفردين. مكثرين من التلبية والتسبيح والتكبير.
ويحرم المتمتعون المتحللون من العمرة من أماكنهم سواء داخل مكة أو خارجها. حيث يبقى الحجاج بها إلى ما بعد بزوغ شمس التاسع من ذي الحجة. ثم يتوجهون بعدها للوقوف بعرفة “الوقفة الكبرى” ثم يعودون إليها بعد “النفرة” من عرفة والمبيت بمزدلفة لقضاء أيام “10-11-12-13” ورمي الجمرات الثلاث.
مسئول بـ”جوجل”: زيادة معدلات البحث الإلكتروني عن السفر لمصر بنسبة 15%
مصرع 8 وإصابة 35 في حادث تصادم على طريق “أبو سمبل” بأسوان
“النواب” يوصي الحكومة بالاستعانة بالمستشارين “في أضيق الحدود”
بريطانيا.. 38 مسئولا بحكومة بوريس جونسون يعلنون استقالتهم
انضمت وزيرة الداخلية البريطانية بريتى باتيل إلى قائمة الوزراء والمسئولين المطالبين رئيس الوزراء بوريس جونسون بالتنحي. “حيث لم يعد يحظى بدعم حزب المحافظين”.
وذكرت صحيفة “الإندبندنت” أن “باتيل” التي التقت “جونسون” في “داونينج ستريت” -مقر الحكومة البريطانية- مساء أمس نقلت وجهة النظر السائدة للحزب بأن “وقت جونسون في منصبه قد انتهى”.
ورغم أنها كانت موالية لرئيس الوزراء منذ فترة طويلة فقد انضمت “باتيل” إلى العديد من زملائها في مجلس الوزراء الذين تجمعوا لمطالبة “جونسون” بالتنحي عن منصبه.
ومن بين الوزراء الآخرين الذين طالبوا “جونسون” بالاستقالة: جرانت شابس-كريس هيتون هاريس-سيمون هارت-ناظم الزهاوي. والأخير عينه “جونسون” كمستشار أمس الأول بعد استقالة ريشي سوناك.
وارتفع عدد الاستقالات في صفوف فريق رئيس الوزراء البريطاني بين وزراء ومسئولين إلى 38. وذلك على خلفية فضائح متكررة له.
وفي وقت سابق أكد “جونسون” عزمه “مواصلة” التفويض الموكل إليه رغم استقالة عدد من أعضاء حكومته. وقال: “سنواصل تنفيذ التفويض الموكل إلينا”.