fbpx
مصر 360
بث تجريبي
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
مصر 360
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
مصر 360
بث تجريبي
الرئيسية ترشيح المحرر

جمهورية تتسع للجميع| رئيس “التحالف الشعبي”: على النظام الاعتراف بالتنوع إذا أراد إنجاح الحوار السياسي

مدحت الزاهد: نظامنا الانتخابي أعدم التعددية.. ويجب محاصرة الفقر والتهميش لمنع الانفجار.. وتقوية الأحزاب تحمي شبابنا من الوقوع فريسة لتيارات الإرهاب

عبد الحفيظ سعد بواسطة عبد الحفيظ سعد
5 مايو، 2022 - 5:00 مساءً
في ترشيح المحرر, حوارات
مدحت الزاهد

مدحت الزاهد

إعلان

قال مدحت الزاهد -رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- إن فرصة نجاح الحوار السياسي مرهونة باقتناع النظام الحاكم بأهمية التنوع. فهذا يصب في المصلحة الوطنية بإثراء الحياة العامة ويفتح الطريق لفتح القنوات لمن يريد أن يخدم وطنه.

وحدد “الزاهد” في حوار خاص مع “مصر 360” القواعد التي يمكن أن يبنى عليها حوار وطني سياسي ناجح. وهي الشفافية والعلن. على أن يناقش القضايا الحقيقية التي تهم الناس وتمثل تحديات للوطن.

اقرأ ايضًا

فتح المجال العام أم إعادة تنظيمه؟

الدين والسياسة والاستبداد

المذابح لا تسقط بالتقادم.. رفات “قاتل المليون” تشعل أزمة بين زيمبابوي ورواندا

إعلان

ورد “الزاهد” على ما يثار حول أن فتح الأفق العام ربما يؤدي إلى الفوضى بقوله إن ثورة يناير “لم تنفجر بسبب ثقوب أمنية. بل لعوامل تراكمية أدت لتصدع الجدار السياسي لنظام مبارك. سواء بسبب التهميش أو إصابة السلطة بالشيخوخة أو التوريث”. مؤكداً أن تقوية الأحزاب والمؤسسات الرسمية مهم لجذب الشباب وعدم تركهم فريسة للتيارات الإرهابية أو التفكير في حلول غير سلمية.

وإلى نص الحوار.

بصفتك رئيس حزب معارض. هل ترى إمكانية نجاح لحوار وطني كالذي دعا له رئيس الجمهورية؟

هذا أمر مرتبط بالإرادة السياسية ونية مؤسسات الحكم. وليس الأمر معلقا برغباتنا. فإذا صدقت هذه الإرادة يزيد ذلك من فرصة نجاح الحوار. ودعنا نتحدث بصراحة أن هناك تطورا إيجابيا حدث خلال الأيام الماضية أعطى مؤشرات على إمكانية نجاح الحوار وتقبله من السلطة وانتقاله من مربع الإغلاق والسكون التام. وذلك نتيجة الحكم بمنطق القبضة ولا شريك. وأن الموالين هم الطرف الوحيد الذين يديرون المسألة. وكان المفهوم إدارة ثكنة وليس إدارة دولة فيها تعددية.

ونجد هنا أن عدم وجود التعددية لهو أخطر الموضوعات التي تعانيها الحياة السياسية المصرية. فقد وقفت قوانين الانتخابات مثلا بنظام القائمة المغلقة أمام صنع تعددية وتنوع في البرلمان. ما أغلق الباب أمام المنافسة. بحيث الأمور بدأت مثل الاتحاد الاشتراكي في أيام الستينيات والسبعينيات. والتي حددت شروط الدخول للحياة السياسية بالانتماء إليه.

وتم تطبيق هذا المفهوم في الانتخابات البرلمانية الأخيرة لغرفتي البرلمان. ووجدنا في تلك الانتخابات أن الأحزاب التي ترغب في دخول البرلمان عليها أن تنضم للتحالف الذي تقوده أحزاب الموالاة كشرط لنيل أعضائها عضوية البرلمان. لأنك في النهاية لن تتمكن من الدخول في ظل القائمة المغلقة. وهو نظام انتخابي مندثر تقريبا وغير موجود إلا في أربع دول حاليا على مستوى العالم.

السيسي وحرية الإعلام
السيسي وحرية الإعلام

لكن هذا النظام الانتخابي جاء لتمكين المرأة والأقباط والشباب والأقليات المهمشة

لسنا ضد التميز النوعي. بالعكس نرى ضرورة له كمرحلة انتقالية حتى يتعافى المجتمع. وقدمنا أفكارا عدة لتكون القائمة نسبية وليست مغلقة. ويضمن هذا تمثيل الفئات. لكن لم تكن هناك نية لدى من يدير الأمور ليمنح الفرصة إلا للأحزاب التي “تحت طوعه” لتوجد في البرلمان. رغم أنه يدرك أنه مهما زادت نسبة أحزاب المعارضة في البرلمان فلن تمثل له خطورة ولن تتجاوز نسبة الـ10%.

أضرب المثل هنا للتدليل على أن الأمر متاح أمام السلطة لتفتح المجال العام دون أن يمثل لها الأمر تهديداً. بل يمكن أن يضيف لها مصداقية.

لكن طريقة الإدارة لا ترغب في وجود أي صوت معارضة أو مختلف. والذي وصل إلى حد أن تم القبض على مجموعة “تحالف الأمل” بتهمة أنها كانت تعد قوائم لخوض الانتخابات. وهو ما أنهى الأمل في المشاركة بالانتخابات وأعدم الثقة في إحراز أي تقدم.

حسام مؤنس متهم خلية الأمل
حسام مؤنس متهم خلية الأمل

أدركنا كقوى معارضة أن العملية السياسية أصبحت حكراً على من يدخل عبر بوابة واحدة. وأن النظام السياسي لا يريد التنافسية ولن يسمح بها لا في البرلمان ولا النقابات ولا مؤسسات المجتمع المدني. وصار هناك ما يمكن أن نعرّفه بأنه “تأمين مقنن” لصالح الصوت الواحد والهيئة الواحدة. يضاف لذلك أمور سابقة في انتخابات الرئاسة. عندما واجه كل من تحدث عن نيته خوض الانتخابات تهما مثل قضية “صباع خالد علي” أو ما حدث مع أحمد شفيق وصولا إلى سامي عنان.

مجلس النواب
مجلس النواب

لا نتحدث عن التنافسية والمناصب بل نتكلم عن حوار حول قضايا وطنية

لا أقصد التنافس أو الحصول على المناصب. بل ما حدث يوضح نية النظام. فإذا كان يريد الحوار أن ينجح عليه الاعتراف بأهمية التنوع لأنه مصدر للغنى والثراء. ويعطي فرصة  لأطراف أخرى ممن لديها أفكار أن تطرحها بأريحية لخدمة البلد. والأمر ليس مقصوراً على السياسة. فهناك مئات الخبراء في كافة التخصصات يمكن أن يقدموا أفكارا مختلفة. خبراء في العقارات أو الصناعة أو الزراعة كان ممكن أن تستفيد منهم عند تنفيذ مشروعات مثل العاصمة الإدارية أو غيرها. أو من لهم خبرات متعلقة بإنتاج القمح وطرق الزراعة الحديثة.

ما أقصده أن فائدة الحوار لا تقتصر على جوانب سياسية. بل توسيع المجال العام لتتيح طرح مزيد من الأفكار في كافة المجالات. لأن الحوار في حد ذاته يفرض جوا صحيا في المجتمع ويحفز كل من لديه خبرة ورؤية أن يتحدث ويشارك. ففي النهاية يكون لدينا ذخيرة من الأفكار والرؤى المتعددة التي يمكن أن تلجأ إليها الدولة في أي وقت أو مواجهة أي تحدٍّ.

وأتذكر أنه ذات مرة نظم التيار الديمقراطي مؤتمراً في 2016 لمناقشة القضايا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. وعقب انتهاء أعمال المؤتمر أرسلنا نتائج ما توصلنا إليه عبر وفد إلى مؤسسة الرئاسة. وكان به طرح بدائل في السياسات. لكن للأسف لم يتفاعل معنا أحد رغم أننا كتيار مدني أردنا أن نقول إننا نريد الحوار.

كيف ترى سبل إنجاح الحوار الوطني؟ 

لكي ينجح الحوار لا بد ألا يقتصر على الأحزاب. ولا يجري في غرف مغلقة بل يكون مفتوحا على الرأي العام. سواء نقابات مهنية وروابط وغيرها. ويحظى بتغطية من وسائل الإعلام. وكذلك وجود آلية لتنفيذ ما يصل إليه من نتائج أو على الأقل الرد عليها. ولا يكون الأمر مقتصرا على أن الناس اجتمعت وخرجت بتوصيات وكل ذهب إلى بيته ولا أحد يعرف ما مصير النتائج التي توصل إليها الحوار وكيف يترجم لخطوات تنفيذية.

هل ترى أن الحوار يتركز فقط على قضايا داخلية أم يتسع لمختلف القضايا؟

توجد قضايا مفتوحة وملحة. سواء على المستوى الاقتصادي أو على مستويات الهيمنة الخارجية. وقضايا حيوية مثل مياه النيل. وإن كنا نرى أن القضية الاقتصادية أكثر إلحاحا الآن ولا بد من بحث طرق لتدعيم الاقتصاد الإنتاجي والاهتمام بفكرة زيادة الإنتاجية. والعمل على تحفيز الصناعة الوطنية.

إعلان

كيف ترد على من يقول إن فتح الحوار سيسمح بتسرب أفكار إخوانية خاصة أن هناك أحزابا تعاونت معهم سابقا؟

مظاهرات رفض تنحي عبد الناصر عقب نكسة يونيو
مظاهرات رفض تنحي عبد الناصر عقب نكسة يونيو

طبيعي أن السلطة يكون لها تخوفات. ويمكن أن تفكر بهذه الطريقة خاصة إذا كانت ممسكة بالأمور في يدها. فلا يوجد ما يحفزها أن تجلب لنفسها معارضة وتفتح الباب أمامها. لكن على الجانب على الآخر في دوائر الحكم في عهود مختلفة هناك حالة اسمها “حضور الشعب”. لا بد أن يكون الشعب حاضرا لأن أكبر ضمانة حقيقة لاستقرار الحكم هي الشعب وقناعته بالحفاظ على البلد واستقراره. وأكبر دليل على ذلك أن الشعب المصري بعد نكسة 67 خرج بشعور وطني في مظاهرات تلقائية ليعطي أمرا لعبدالناصر بالبقاء والاستمرار في المعركة. وكان أكبر حافز للقيادة السياسية في التماسك هو دعم الشعب. كذلك فإن من حمى مصر في 30 يونيو هو الشعب المصري وكذلك في 2011. فثورة يناير كانت ستتحول إلى كارثة لولا وعي الشعب المصري الذي تحرك بعفوية حفاظا على بلده.

مَا القوى التي تراها فاعلة للخروج بنتائج إيجابية من الحوار الوطني؟

الأحزاب الشرعية أو تحت التأسيس والنقابات والمنظمات الأهلية والإعلام والروابط والأندية، على المستوى النوعي أو الهياكل. أما بالنسبة للقوى السياسة أو الفكرية فيجب استبعاد تنظيمات العنف والإرهاب. بالتأكيد لا يمكن أن تشارك لأن وجودها سيضر بالحوار أولا وثانيا غير مقبول من تورط في الدم ورفع السلاح في وجه المصريين أن يسمح له بالمشاركة في حوار وطني. لأن هناك قاعدة أراها ضرورية: كل من تلوثت يده بفساد أو مارس استبدادا سياسيا أو استبدادا دينيا يستبعد.

وعلينا أن نحدد أولويات الحوار قبل بدئه. مع الأخذ في الاعتبار أن هناك ملفات مرتبطة ببعضها. مثلا لا يمكن أن نبعد ملف استقلال الصحافة وحريتها عن ملف الحريات وتطوير الحياة الحزبية عن قوانين الانتخابات. قضايانا كلها مترابطة إلى حد كبير ويجب طرحها معا في شكل متماسك. وأعتقد أنه لا بد من توافر حسن النوية لدى الجميع فيما يتعلق بالحريات كرفع الحجب عن مواقع محجوبة أو تحريك المياه كما حدث مع ملف سجناء الرأي.

هل فتح المجال العام يمكن أن يهز استقرار الوطن؟

ثورة يناير 2011
ثورة يناير 2011

سياسة التنفيس هي التي أطالت عمر نظام مبارك وليس العكس. فثورة يناير لم تتسرب من ثقوب أمنية. بل تسربت من تصدع الجدار السياسي لنظام مبارك. سواء تهميش أو أن السلطة شاخت. أو التوريث ولم يكن السبب أمنياً. وعلينا أن ندرك أن فكرة تفريغ الطاقات عامل مهم في تطويل عمر أي نظام حكم. لمنح الناس أمل في التغيير السلمي. لكن المشكلة أن المعادلة استمرت لمدة 30 سنة أيام مبارك. لذلك أرى الآن أن هناك فرصة في عمل مؤسسات حقيقية حتى لا يحدث انفجار نتيجة عوامل كثيرة ضاغطة. هو هذا الخطر. لا بد من قطع الطريق أمام الفقر والتهميش. “الناس مجهدة جدا”.

نحتاج إلى تقوية الأحزاب والمؤسسات الرسمية حتى تكون هناك فرصة لجذب الشباب وعدم تركهم فريسة للتيارات الإرهابية واحلول غير السملية.

هناك شخصيات محسوبة الآن على المعارضة تقلدت مناصب خلال السنوات الماضية ولم تحل أي مشكلة..

ليس بالضرورة أن صاحب الفكر يكون إداريا جيدا ولا السياسي يكون قائدا. لأن مهارات القيادة تختلف عن مهارات الإدارة. وبالتالي نحن نبحث عن تقديم أفكار. خاصة أننا لا نتحدث عن تشكيل حكومة ائتلافية. بل عن حوار ومشاركة وطرح بدائل.

توجد في مصر كفاءات في مجالات الصحة والتعليم يمكن أن تثري الحوار والأفكار في ملفات مختلفة.

للأسف نحن لم نتعلم من دروس من الماضي. فمثلا عند طرح الدولة في منتصف التسعينيات من القرن العشرين مشروع توشكى. أحيط المشروع بدعاية ضخمة بأنه سينقل مصر لمكانة مرموقة باستزراع ملايين الأفدنة في الصحراء. كانت هناك وجهات نظر وقتها من الدكتور رشدي سعيد بأن المشروع “مش وقته”. وبعد صرف المليارات توقف المشروع لعشرات السنين دون فائدة. ويمكن حاليا نتيجة تغيير أدوات الإنتاج وتكنولوجيا رفع المياه يتم الاستفادة  منه. والسؤال هنا: هل تم الاستماع لآراء خبراء؟ كنا وفرنا حينها المليارات التي صرفت هباء.

هل ترى أن هناك فرصة وأملا لنجاح الحوار الوطني؟

أعتقد أن وجود مبادرة من الرئيس السيسي بطرح فكرة الحوار الوطني أمر إيجابي. وأتمنى نجاح الحوار بشرط أن يكون حوارا حقيقيا شفافاً وفي العلن. وأن يتم مناقشة قضايا حقيقية تهم الناس وتمثل تحديات للوطن. وهذا لن يحدث إلا بالاعتراف بحق التيارات المدنية في الوجود الشرعي والاستفادة من أفكارها. أما فيما يخص السلطة فلا أستطيع أن أتحدث بلسان مؤسسات الحكم. باعتبارها تمثل الطرف الثاني في الحوار الوطني وهي التي ستحدد مدى تجاوبها مع الحوار ودرجة نحاجه.

ويبقى لنا أن نعترف بأن الحوار حالة صحية في حد ذاتها وحتى لو لم يتوفر السبيل للحوار بين السلطة والمعارضة يمكن أن نشجع حواراً آخر بين الأطراف المجتمعية والأحزاب. ويمكن أن نطرح حوارا حول تعظيم القدرات الكلية للاقتصاد وندعو الأحزاب القريبة من بعضها لتتحدث ونحقق أكبر مصلحة ممكننة للوطن.

الكلمات الدلالية: الحوار السياسيحزب التحالف الشعبيمدحت الزاهد
شاركتويتارسال
إعلان
عبد الحفيظ سعد

عبد الحفيظ سعد

أحدث المقالات

  • اليمن.. نحو طرق مفتوحة إلى تعز
  • كيف يواجه العرب التعقيد الأمني المتزايد في البحر الأحمر؟
  • إزي الحال| وفاة الفنان سمير صبري.. وزارة الهجرة تتواصل مع المصريين بأوكرانيا لمتابعة أوضاعهم.. استخراج هاتف محمول من بطن مريض في بنها.. وانخفاض جديد في درجات الحرارة بداية من الغد
  • مفوضية مناهضة للتمييز
  • بعد رفعه للمرة الثانية في 2022.. كيف يؤثر تحريك سعر الفائدة على الاقتصاد ومتوسطي الدخل؟
إعلان

نعمل علي دعم حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة والإعلام ونشر المعرفة و تداول المعلومات وتنمية المجتمع.

مصر 360

  • دراسات
  • مدونات
  • المحررون
  • عن الموقع
  • من نحن
  • كيف نعمل
  • السياسة التحريرية
  • اتصل بنا

الأكثر بحثًا

آبي أحمد أخبار مصر أزمة سد النهضة أزمة كورونا أفغانستان أمريكا أوكرانيا إثيوبيا إسرائيل إيران ازي الحال ازي الحال مصر 360 الأمم المتحدة الأهلي الإمارات الحبس الاحتياطي الزمالك السعودية السودان السيسي الصين العراق اليمن ايران بايدن ترامب تركيا تونس حقوق الإنسان حقوق المرأة روسيا ريال مدريد سد النهضة طالبان فيروس كورونا كورونا لبنان لقاح كورونا ليبيا مجلس النواب محمد صلاح مصر منتخب مصر نشرة 360 نشرة ازي الحال

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

اهلًا وسهلًا!

الدخول إلى حسابك

نسيت كلمة السر؟

استعادة كلمة المرور

من فضلك ادخل اسم المستخدم الخاص بك او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر.

دخول

Add New Playlist

يستخدم هذا الموقع ملفات الأرتباط (كوكيز) يمكنك الإطلاع على المزيد من التفاصيل عبر زيارة صفحة سياسة الخصوصية. بإكمالك تصفح الموقع فأنت توافق على تلك السياسة.