fbpx
مصر 360
بث تجريبي
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مصر 360
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مصر 360
بث تجريبي
الرئيسية ثقافة وفنون

طقوس وحيد حامد.. الفلاح البسيط الذي لا يكتب إلا تحت سماء مفتوحة

أحمد صلاح بقلم أحمد صلاح
2 يناير، 2021 - 5:01 مساءً
في ثقافة وفنون
طقوس وحيد حامد.. الفلاح البسيط الذي لا يكتب إلا تحت سماء مفتوحة

وحيد حامد، الغول، معالي الوزير، آخر الرجال المحترمين، الكثير من الأعمال الرائعة التي قدمها أحد أهرامات مصر في تاريخها الفني، والذي قدم على مدار 5 عقود العديد من الأعمال التي خلدت لحظات تاريخية في حياة الوطن.

لم يكن “وحيد حامد “75 عامًا” واحدا من الكتاب الذين مروا مرور الكرام على الحياة الفنية، إذ ترك الراحل الذي توفي اليوم بعد تدهور حالته الصحية في أحد مستشفيات القاهرة، بصماته الفنية من خلال أعمال أكدت أهميته داخل الأوساط الفنية ونزعته نحو التغيير عبر السينما.

اقرأ ايضًا

خارج الموسم الرمضان: مسلسلات “الأوت أوف سيزون” تحيي الدراما المصرية

إحسان عبد القدوس.. كاهن معبد الحب الذي سخر قلمه للدفاع عن المرأة

أسامة فوزي الذي أحب “السيما” وعاش في “جنة الشياطين” متمردًا

البسيط الذي عرف الناس وكتب عنهم

من القرية بدأ وحيد حامد، هناك تعرف على الحياة في صورتها الأولى، عرف البساطة والتواضع عن قرب، تعرف على طبيعة الإنسان المصري مما سهل عليه أن يكتب عنه وإليه.

إعلان

يقول حامد عن تلك المرحلة: “عندما حضرت للقاهرة عشت الأحياء الشعبية، حيث كنت أسكن بالسيدة زينب، فقد عشت المجتمع كله، لحد ما ربنا أكرمني وتعرفت على المجتمع الأعلى كنت زائر ليهم ثم أصبحت منهم “طبقة الفنادق”.

على الرغم من وصول “حامد” إلى الطبقات العليا في المجتمع إلا أن تواصله المستمر مع الشارع جعله مفتونا بتفاصيل الحياة اليومية للمواطن المصري البسيط، قائلا: “صلتي لم تنقطع على الإطلاق بالشارع المصري، وبحب أنزل اشتري حاجتي بنفسي، وبحب التسوق، والاختلاط بالناس وكل الناس صحابي من أول بتاع الجرايد والخضري والسوبر ماركت ومعايا تليفوناتهم أو العكس”.

اقرأ أيضًا: انتهى المشوار.. هرمٌ ذهبي لنصف قرن من وحيد حامد

يقول السيناريست الراحل وحيد حامد عن ملكة الكتابة وكيف منحته حيوات غير التي عاشها، الخوض في غمار تفاصيل أبطاله وصناعة الرؤية الفنية لعمل يخلد في التاريخ أمرا جلل لا يمكن نكرانه.

يقول حامد: “منحتنى الكتابة أكثر بكثير مما سعيت له.. وأنا حتى هذه اللحظة لا أعتبر نفسى كاتباً محترفاً، وأكتب بروح الهاوى، فأنا فى حياتى كلها لم أستكتب نفسى، ولم أفرض عليها يوماً الإمساك بالورقة والقلم وكتابة أى موضوع، فقط أترك نفسى حتى تصلنى الفكرة المناسبة وبعدها أبدأ فى اختيار القالب المناسب لها، واتبعت هذا الأسلوب فى كل ما كتبت، سواء فى السينما أو الدراما التليفزيونية والإذاعية أو حتى فى كتابة المقال الصحفى، وإذا شعرت أننى لا أرغب فى الكتابة أتوقف فوراً ولا أضع نفسى تحت أى ضغوط للاستمرار بها، فالكتابة بالنسبة لى متعة، وأحب أن أرى نفسى عاشقاً ومخلصاً لها”.

طقوس مختلفة.. عالم وحيد حامد

تختلف طقوس الكتابة من كاتب لآخر، فهناك من يكتب في الليل فقط، وآخر يكتب أثناء السير حافيا، وليس غريبا أن نقول أن أحد أكثر الكتاب شهرة في العالم العربي صاحب جائزة نوبل، كنت طقوسه اليومية لا تتغير إذ وضع روتين يومي قاس لنفسه لا يمكن تجاوزه.

الأمر ذاته لوحيد حامد، يمتلك طقوسه الخاصة في الكتابة لا يمكن تجاوزها، وعن ذلك يقول: “لم أعتد على الإطلاق الكتابة فى المنزل، رغم أننى أملك غرفة مكتب فى منزلى لكنى لا أستطيع الكتابة فيها أبداً، ربما بحكم نشأتى كفلاح تربيت على الجلوس فى الحقول حيث الاتساع والبراح، ولذلك لا أميل للكتابة فى أى مكان مغلق، أحب أن أرى أمامى سماء وأفقاً مفتوحًا”.

ويستكمل حامد خلال حوار سابق أجراه لصحيفة الوطن المصرية: “بدأت الكتابة فى وسط البلد بكازينو «إكسليسيور» بجوار سينما ميامى، وكذلك كافيتريا «حورس» فى شارع 26 يوليو، ثم انتقلت إلى فندق سميراميس القديم الذى تم هدمه، ثم النيل هيلتون، وحين كنت أخرج بعيداً عن القاهرة كنت أذهب للإسكندرية على البحر بفندق «سان جيوفانى»، وكنت أجد ترحيباً كبيراً من السيد وسيم محيى الدين.

إعلان

كما كان يسافر فى بعض الأحيان خارج مصر ويفصل الكتاب فى المقاهى بالأماكن المفتوحة أيضاً، مثل مقهى على البحر فى «نيس» بفرنسا، أو غيرها، فالمهم هو توافر مكان وأفق متسع.

“الأهم فى ما يتعلق بالكتابة لدىّ أننى لا أكتب إلا فى النهار، وإذا جاءتنى فكرة فى المساء أظل محتفظاً بها حتى نهار اليوم التالى، فإذا استيقظت ووجدتها لا تزال عالقة بذهنى أكتبها، وإذا نسيتها أو تجاوزتها أعرف أنها لم تكن فكرة حقيقية”.

كل من اقترب من وحيد حامد والتقاه في حياته، يعرف مدى ارتباطه بأحد الفنادق التي قضى فيها سنواته الأخيرة، يرتشف القهوة ويكتب ما يجول في خاطره من كلمات: “بدأت علاقتى بهذا المكان عام 1974، حين افتتحه رئيس الوزراء عبدالعزيز حجازى، وجئت مثل كثير من الشباب فى ذلك الوقت لنستكشف هذا المكان الجديد الذى سمى «الميريديان» وقتها، وارتبطت به بسبب المنظر الساحر للنيل، وظللت أواظب على الحضور بشكل يومى من العاشرة صباحاً وحتى الساعة الثالثة تقريباً، وحدثت حالة من الألفة بينى وبين المكان والبشر، وصار العاملون جميعهم أصدقائى، وكل سيناريوهاتى تقريباً كُتبت فى هذا المكان، كما توافد على المكان للجلوس معى معظم نجوم مصر ومشاهيرها، ومنهم محمود مرسى، وعادل إمام وأحمد زكى”.

ترك وحيد حامد بوفاته جرحا غائرا في جلباب صناع السينما والدراما المصرية، ليطرح تساؤل حول من يمكن أن يخلف حامد ليتحدث عن أوجاع المصريين.

 

إعلان
كلمات البحث: السيناريت وحيد حامدالسينما المصريرحيل وحيد حامدوحيد حامد
مشاركةتغريدإرسال
أحمد صلاح

أحمد صلاح

إعلان
مصر 360

نعمل علي دعم حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة والإعلام ونشر المعرفة و تداول المعلومات وتنمية المجتمع.

مصر 360

  • مدونات
  • المحررون
  • عن الموقع
  • من نحن
  • كيف نعمل
  • السياسة التحريرية
  • اتصل بنا

الأكثر بحثًا

أخبار أفريقيا إرهاب اقتصاديات المرأة الملف الايراني الملف السوري الملف العراقي الملف الليبي الملف اليمني ترشيح المحرر ثقافة وفنون حقوق وحريات حوارات دراسات سياسة صور علوم وتكنولوجيا فيديو مالتميديا مدونات مصر منوعات وجهات نظر ىسلايدر ىسلايدر1 ىسلايدر2 ىسلايدر3 ىسلايدر4 ىسلايدر5
  • مصر 360

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

يستخدم هذا الموقع ملفات الأرتباط (كوكيز) يمكنك الإطلاع على المزيد من التفاصيل عبر زيارة صفحة سياسة الخصوصية. بإكمالك تصفح الموقع فأنت توافق على تلك السياسة.