fbpx
مصر 360
بث تجريبي
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
مصر 360
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
مصر 360
بث تجريبي
الرئيسية اقتصاديات

أمريكا تزيد مخاطر المجاعة عالميًا بالتوسع في إنتاج “وقود الذرة”

محمد سيد احمد بواسطة محمد سيد احمد
21 أبريل، 2022 - 3:00 مساءً
في اقتصاديات
أمريكا تزيد مخاطر المجاعة عالميًا بالتوسع في إنتاج "وقود الذرة"

أمريكا تزيد مخاطر المجاعة عالميًا بالتوسع في إنتاج "وقود الذرة"

إعلان

وسط أزمة عالمية في مجال الغذاء والمخاوف من حدوث المجاعات. تضاعف الولايات المتحدة الأزمة عبر زيادة كمية إنتاج البنزين عالي الإيثانول الناتج من معالجة محصول الذرة. لغرض واحد فقط وهو خفض أسعار الوقود وامتصاص التضخم.

الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي زار محطة الإيثانول “بويت” بولاية أيوا أعلى ولاية إنتاجاً للذرة في الولايات المتحدة. في خطة هدفها السماح بمبيعات أكبر من البنزين عالي الإيثانول، رغم تسببه في زيادة حرارة الطقس في المناطق ذات الضباب الكثيف.

اقرأ ايضًا

“مش صديق الفلاح”.. مشروع الموازنة يخفض دعم المزارع 120 مليون جنيه

أحمد جلال: الاقتصاد المصري يعاني أخطاءً في السياستين المالية والنقدية

سداد القروض.. همّ الحكومة الثقيل في عالم “الفوائد الملتهبة”

إعلان

لإنتاج وقود الميثانول، يتم طحن الذرة في حبيبات وإضافة ماء ورفع درجة الحرارة إلى 170 درجة (فهرنهايت). بما يعادل 30 جالونًا ( 3.78لتر) من المياه لكل بوشل من الذرة   20.4)كيلوجرام)، مع إنزيم ألفا الأميليز. وترك الخليط في درجة حرارة 85 درجة لمدة 48 إلى 72 ساعة لإكمال عملية التخمير للوصول في النهاية إلى إيثانول.

تأتي الخطوة مع استمرار ارتفاع الأسعار واقتراب موعد الانتخابات النصفية ورغبة بايدن في أي خطوات للحد من التضخم للأمريكيين المنهكين من الإنفاق. على أمل أن تمنح تلك الخطوة بعض السائقين خيار وقود أرخص. لكن حرق المزيد من الوقود الحيوي القائم على الذرة قد يكون له تكلفة على البيئة.

قال جيف كوفمان، رئيس الحزب الجمهوري في ولاية أيوا: “ربما تكون رحلة العودة إلى ولاية أيوا هي بالضبط ما يحتاجه جو بايدن لفهم ما يفعله إنفاقه المتهور وسياسات الحكومة الكبيرة ببلدنا”. 

مكافحة التضخم الأولوية الأولى لبايدن

تتضمن الخطة رفع الحظر الصيفي على مبيعات مزيج الإيثانول العالي من البنزين، المعروف باسم “إي 15”. وتسمح الخطوة التي اتخذها مدير وكالة حماية البيئة مايكل ريجان بمبيعات على مدار العام من البنزين الذي يحتوي على 15% من الإيثانول. الذي يأتي غالبيته من الذرة والمواد النباتية الأخرى.

يحظى مزج الإيثانول في البنزين بشعبية لدى المزارعين بالغرب الأوسط لكن ينتقده دعاة حماية البيئة وشركات النفط بشكل عام. ويقول بايدن إن سياسته هدفها خفض التكاليف بالنسبة للعائلات الأمريكية ووضع المناطق الريفية في قلب سياسات الحكومة لبناء مستقبل يتم صنعه في أمريكا.

خطاب بايدن جاء بعد ساعات فقط من إعلان مكتب إحصاءات العمل عن زيادة بنسبة 8.5% في الأسعار خلال أبريل/نيسان مقارنة بالعام الماضي. مدفوعًا جزئيًا بارتفاع تكاليف الطاقة، وبالنسبة للسائقين، فإن شراء البنزين بمزيد من الإيثانول المختلط يمكن أن يوفر للأسرة 10 سنتات للجالون في المتوسط​​. حسب تقدير مسؤولي بايدن، مع توفر خصومات أكبر في بعض المتاجر.

يقول بافيل مولشانوف، محلل الطاقة لدى ريموند جيمس، إن إضافة الإيثانول يوفر نحو 5 سنتات للجالون. وهو مبلغ ليس كبيرًا لكن كل القليل يساعد، لكن ذلك النوع من الوقود متواجد فقط في حوالي 2300 محطة عبر 30 ولاية. كما أن السيارات القديمة، التي غالبًا ما تكون أكبر مستهلكة للوقود لا يمكنها استخدامه، إذ يعتمد فقط على المركبات المصنوعة خلال العقدين الماضيين.

علاوة على ذلك، فإن تلك الخطوة لا تعالج السبب الكامن وراء نقص المعروض من النفط وارتفاع أسعار الوقود. فاضطراب النفط القادم من روسيا بعد غزوها لأوكرانيا، فضلاً عن الآثار المستمرة لوباء فيروس كورونا. تسببا في ارتفاع متوسط ​​سعر جالون البنزين 4.10 دولار بزيادة قدرها 43% عن العام الماضي.

مخاطر صحية متوقعة للتوسع في “إي 15”

قال إد أفول، الأستاذ وخبير تلوث الهواء بجامعة جنوب كاليفورنيا، إن التحول إلى الإيثانول يقلل من تلوث أول أكسيد الكربون. لكنه يؤدي إلى مستويات أعلى من الأمراض خاصة المرتبطة بالجهاز التنفسي كالربو، مطالبا بإزالته من البنزين.

تشير دراسة حديثة إلى أن الإيثانول المستخرج من الذرة رغم كونه وقود متجدد، قد لا يكون حلاً لارتفاع درجات الحرارة العالمية. إذ تسبب في ارتفاع كثافة الكربون بنسبة 24% على الأقل من البنزين العادي. بجانب تحول كميات كبيرة من الأراضي إلى حقول ذرة منذ تفويض من الكونجرس عام 2005 بخلط الإيثانول في إمدادات البنزين في البلاد.

 

مع اقتراب انتخابات التجديد النصفي في نوفمبر/تشرين الثاني، كشف استطلاع للراي أن الناخبين ينظرون إلى التضخم كواحد من أهم اهتماماتهم. وستسمح خطوة ببيع “إي 15” على نطاق واسع في الفترة من أول يونيو/حزيران حتى 15 سبتمبر/أيلول الأمريكيين في تقليل التكاليف. حينما ينطلقون على الطرق في إجازات صيفية.

يقول مونتي شو، المدير التنفيذي لجمعية الوقود المتجدد في ولاية أيوا، إن خطوة الرئيس “بشرى سارة للمزارعين ومنتجي الإيثانول”. مضيفاً أن مبيعات صيف العام الجاري يمكن أن تصل إلى حوالي 250 مليون غالون من “إي 15”. ويرى أن التأثير يتجاوز مبيعات الصيف في عام 2022، أي أن تجار التجزئة لن يكونوا مجبرين على التخلي عنه.

التوسع الأمريكي في استخدام الذرة لإنتاج الوقود

التوسع الأمريكي في استخدام الذرة لإنتاج الوقود تزامن مع ارتفاع العقود المستقبلية للذرة في شيكاغو إلى 8 دولارات للبوشل لأول مرة منذ عقد تقريباً. متجهة نحو تحقيق مستوى قياسي مرتفع في ظل تهديد الحرب للإمدادات العالمية، مما عزز الطلب على الحبوب الأمريكية.

إعلان

يأتي ذلك مع تسبب حرب روسيا في عرقلة صادرات أوكرانيا المسؤولة عن 20% من صادرات الحبوب تقريباً. بجانب ارتفاع أسعار الأسمدة التي تؤثر على زراعات في الولايات المتحدة، وهي أكبر دولة لشحنات الحبوب على مستوى العالم.

قبل عقدين، اتهم البنك الدولي إنتاج الوقود الحيوي بالتسبب بدرجة كبيرة في الزيادة الكبيرة في أسعار المواد الغذائية. التي بلغت 83% خلال الفترة من 2005: 2008 إبان الأزمة المالية العالمية، وقال البنك حينها إن الأسعار لم تنخفض بسبب تلك السياسيات حتى عام 2015.

في تلك الفترة أيضًا، كانت أسعار النفط تسجل مستوياتها القصوى حيث قاربت حاجز الـ 150 دولارًا للبرميل عام 2008. وهو ما زاد من الاهتمام بشكل أكبر بالطاقة الحيوية التي تعد المواد الزراعية الموجهة كغذاء أساسية في صناعتها كبديل لمصادر الطاقة التقليدية. وبشكل أخص الوقود الحيوي المستعمل في عملية النقل.

التاريخ يعيد نفسه مجددًا، فمديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا تقول إن “الحرب في أوكرانيا تعني الجوع في أفريقيا”. بينما حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من “إعصار من المجاعات” يمكن أن يضرب عدداً من البلدان الضعيفة في الأصل. وأمريكا كل ما يهمها حاليًا هو التضخم وأصوات الناخبين.

الكلمات الدلالية: ارتفاع الأسعارارتفاع التضخمالبنزين عالي الإيثانولالتضخمالتغيرات المناخيةالمجاعةالولايات المتحدة الأمريكية
شاركتويتارسال
إعلان
محمد سيد احمد

محمد سيد احمد

أحدث المقالات

  • ازي الحال| لا يوجد إصابات بـ”جدرى القردة” في مصر.. انخفاض مفاجئ في سعر الذهب.. تحذيرات للمواطنين بشأن ارتفاع درجات الحرارة
  • حوارات حول الحوار
  • كيف خسر الريف المصري “قيمه” الإنتاجية تحولًا إلى الاستهلاك؟
  • مصر تعد بـ “السماح باحتجاجات المناخ” خلال COP27
  • تقرير العفو الدولية: 20% زيادة في الإعدامات حول العالم خلال 2021
إعلان

نعمل علي دعم حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة والإعلام ونشر المعرفة و تداول المعلومات وتنمية المجتمع.

مصر 360

  • دراسات
  • مدونات
  • المحررون
  • عن الموقع
  • من نحن
  • كيف نعمل
  • السياسة التحريرية
  • اتصل بنا

الأكثر بحثًا

آبي أحمد أخبار مصر أزمة سد النهضة أزمة كورونا أفغانستان أمريكا أوكرانيا إثيوبيا إسرائيل إيران ازي الحال ازي الحال مصر 360 الأمم المتحدة الأهلي الإمارات الحبس الاحتياطي الزمالك السعودية السودان السيسي الصين العراق اليمن ايران بايدن ترامب تركيا تونس حقوق الإنسان حقوق المرأة روسيا ريال مدريد سد النهضة طالبان فيروس كورونا كورونا لبنان لقاح كورونا ليبيا مجلس النواب محمد صلاح مصر منتخب مصر نشرة 360 نشرة ازي الحال

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

اهلًا وسهلًا!

الدخول إلى حسابك

نسيت كلمة السر؟

استعادة كلمة المرور

من فضلك ادخل اسم المستخدم الخاص بك او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر.

دخول

Add New Playlist

يستخدم هذا الموقع ملفات الأرتباط (كوكيز) يمكنك الإطلاع على المزيد من التفاصيل عبر زيارة صفحة سياسة الخصوصية. بإكمالك تصفح الموقع فأنت توافق على تلك السياسة.