fbpx
مصر 360
بث تجريبي
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مصر 360
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
مصر 360
بث تجريبي
الرئيسية أخبار سياسة الملف الليبي

تفاصيل خطة المساعدات الإنسانية لليبيا في 2021.. تستهدف 451 ألف شخص

رشا رمزي بقلم رشا رمزي
9 فبراير، 2021 - 7:48 مساءً
في الملف الليبي
تفاصيل خطة المساعدات الإنسانية لليبيا في 2021.. تستهدف 451 ألف شخص

(FILES) A file photo taken on July 20, 2020 shows fighters loyal to the UN-recognised Libyan Government of National Accord (GNA) secure the area of Abu Qurain, half-way between the capital Tripoli and Libya's second city Benghazi, against forces loyal to Khalifa Haftar, who is based in eastern Benghazi. - A surprise ceasefire announcement by Libya's rival administrations offers a glimmer of hope for peace, but analysts caution scepticism after years of violence and as multiple foreign forces back opposing sides. Fayez al-Sarraj, head of the UN-recognised Government of National Accord (GNA), based in the west in the capital Tripoli, and Aguila Saleh, speaker of the eastern-based parliament backed by military strongman Khalifa Haftar, each announced a ceasefire on August 21. The leaders, in separate statements, said they wanted to end fighting and hold elections, drawing praise from the UN, the EU and several Arab countries. (Photo by Mahmud TURKIA / AFP)

أعلن مكتب الأمم المتحدة في ليبيا لتنسيق الشؤون الإنسانية UN Libya Office for the Coordination of Humanitarian Affairs (OCHA)  خطة الاستجابة الإنسانية للعمل في ليبيا لعام 2021. واستهدفت هذه الخطة الوصول إلى حوالي 451000 شخص بما يعني مساعدة 36% من أصل 1.8 مليون شخص تم تحديدهم على أنهم بحاجة إلى المساعدة الإنسانية. 

وبررت الخطة المعلنة أن هؤلاء هم الأشخاص الأكثر احتياجًا نتيجة الانهيار الجزئي أو الكلي لمستويات المعيشة والخدمات الأساسية، وزيادة الاعتماد على استراتيجيات التكيف السلبية، وتعرضهم للأذى الجسدي والعقلي.

اقرأ ايضًا

ماذا تعني خطوة استئناف عمل السفارة المصرية في طرابلس؟

ليبيا والسلطة الانتقالية “المؤقتة”.. القاهرة تدفع لإنهاء الارتزاق من الحرب

ملامح المستقبل الليبي بعد انتخاب المنفي والدبيبة

من هم المستهدفين من خطة المساعدات؟

ليبيا البالغ عدد سكانها 7.4 مليون نسمة وفقا للتقرير تم تقدير عدد ونسب الفئات التي تحتاج للمساعدات الإنسانية في الفترة من 2016-2021 والبالغ عددهم 1.8 مليون ليبي؛ يمثل الأطفال منهم 35% بينما المعاقين يمثلون 15% والنساء 23% وكبار السن 4%. من هنا فقد تقرر استهداف خمس مجموعات تم تحديدها على أنها شديدة الهشاشة بشكل خاص والأكثر ضعفا على أن يتم تغطية جميع أقاليم ليبيا وفقا للتصنيف التالي:

إعلان

1 – النازحون داخليًا من مناطق الصراع البالغ عددهم 173 ألف

2 – 228 ألف من الليبيين المقيمين في مناطق الصراع 

3 – 502 الف عائدين لمنازلهم بعد انتهاء الصراع 

4 – المهاجرين  الذين وصلوا 304 ألف مهاجر 

5 – اللاجئين 44 ألف 

أوجه صرف المساعدات الإنسانية

بناءً على الاحتياجات المقدرة تم تحديد أوجه للصرف خاصة بالاستجابة الأولوية لتوفير الخدمات الحيوية وتسهيل الحصول عليها مثل التعليم والصحة والأمن والنظافة والصرف الصحي وحماية الأطفال ومنع العنف ضد النساء، فضلاً عن توفير الوصول إلى السلع المنزلية والسلع الأساسية بما في ذلك المواد الغذائية والمواد الأساسية غير الغذائية.

أهداف الخطة

ستدعم الاستجابة هدفين استراتيجيين يهدفان إلى الوقاية من الأمراض، وتقليل المخاطر على الرفاه الجسدية والعقلية، وتعزيز حماية المدنيين وفقًا للأطر القانونية الدولية، فضلاً عن تسهيل الوصول الآمن والعادل إلى الخدمات الحيوية وسبل العيش بطرق تحترم أدمية الفئات المستهدفة لتعزيز قدرة الناس على الحياة وضمان تلبية احتياجاتهم الأساسية.

إعلان

الحماية في صميم الاستجابة

تظل الحماية وتوفير الأمن في صميم الخطة في ظل استهداف المدنيين، فبحسب بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا 147 مدنياً قُتلوا في الفترة من يناير إلى يونيو وأصيب 270 شخصاً. خاصة بعد تحرك حكومة الوفاق الوطني والقوات المتحالفة معها لاستعادة المدن على الطريق الساحلي ثم السيطرة الكاملة على طرابلس المدن المجاورة في يونيو. بالإضافة إلى أنشطة وخدمات الحماية المتعارف عليها؛ سيتم تعميم طرق لتوفير الحماية في جميع مراحل التدخل الإنساني، مما يضمن السرعة في استجابة تسعى إلى تقليل مخاطر الحماية أثناء تلبية الاحتياجات الانسانية.

بناء القدرات والتخطيط والتنسيق 

يعد بناء القدرات الذاتية لتلك الفئات المتضررة أولوية متفق عليها بشكل عام لجميع القطاعات وسيكون مكونًا رئيسيًا لأنشطة الشركاء. وبالمثل، سيستمر التركيز على التخطيط والاستجابة المستندة إلى الأدلة من خلال جمع البيانات وتحليلها. كما سيتم تعزيز التنسيق على جميع المستويات، بالإضافة إلى استمرار خدمات الدعم الأخرى وخاصة الدعم اللوجستي. وسيستمر التركيز المستمر على استجابة أكثر تركيزًا على الناس وخاضعة للمساءلة من خلال تعزيز وتقوية آلية تبادل النتائج المشتركة بين الوكالات CFM العاملة في تنفيذ الخطة.

طرق الاستجابة

ستشمل طرق الاستجابة توفير المساعدة العينية ودعم الخدمات، فضلاً عن المساعدة النقدية المشروطة وغير المشروطة. كما ستعمل الاستجابة في قطاعات مختلفة، مثل آلية الاستجابة السريعة RRM ، وذلك للعمل على تعزيز التكامل بين القطاعات والحفاظ على المرونة والسرعة المطلوبة في بيئة العمل المتقلبة في ليبيا.

كما شملت الخطة أيضا بناء منهج الاستجابة السريعة في المناطق المركزية مع الوضع في الحسبان المواقع الجغرافية للأشخاص المحتاجين للمرافق الصحية والتعليمية ومنطقة النزوح ومراكز الاحتجاز.

وأثر النزاع المسلح على مناطق المناطق الأكثر كثافة سكانية في ليبيا. هذا بالرغم من الدعوات المجتمع الدولي المستمرة لوقف إطلاق النار، وعلى الرغم من العديد من مبادرات وقف إطلاق النار المتفق عليها؛ استمرت الاشتباكات والقصف العشوائي في العاصمة وحولها لمدة 14 شهرًا. 

كما ساهم زيادة الدعم الأجنبي لمختلف أطراف النزاع، بما في ذلك توفير المعدات العسكرية في انتهاك لحظر الأسلحة الذي وافقت عليه الأمم المتحدة. وفي ظل القصف العشوائي والهجمات المباشرة تم تدمير المرافق الصحية والمدارس والبنية التحتية الأمر الذي أدى إلى النزوح في بداية عام 2020، لاسيما في الغرب قبل أن يشهد عودة عدد ضئيل من العائدين في النصف الثاني من العام.

إعلان

هذا الصراع المستمر تسبب في فرض الحصار على قطاع النفط لمعظم العام مع انتشار وباء COVID-19؛ وبالتعبية تسبب في إضعاف الوضع الاقتصادي الضعيف أصلا في البلاد.

وأدى حظر تصدير النفط الذي فرضه الجيش الوطني الليبي في يناير إلى خفض إنتاج النفط من متوسط ​​1.2 مليون برميل يوميًا في عام 2019 إلى 72 ألف برميل يوميًا قبل أن يعود إلى أكثر من مليون برميل ويزيد بعد أسابيع فقط من فرض الحصار، كل ذلك تسبب في خسارة ليبيا أكثر من 7.5 مليار دولار من عائدات النفط اعتبارًا من سبتمبر.

كما أدى الإغلاق إلى إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية النفطية بسبب تآكل خطوط الأنابيب الفارغة، والتي حدث تسرب في بعضها. ونظرًا لأن صادرات ليبيا تعتمد إلى حد كبير على النفط، الذي يمثل 90% من إجمالي عائدات السلع على مدى السنوات الخمس الماضية، فإن الاضطراب الذي طال أمده في الإنتاج والصادرات يجعل الاقتصاد الليبي عرضة للخطر بشكل متزايد. 

 

https://reliefweb.int/sites/reliefweb.int/files/resources/hno_2021-final.pdf

كلمات البحث: الحرب في ليبياالمساعدات الإنسانية
مشاركةتغريدإرسال
رشا رمزي

رشا رمزي

إعلان
مصر 360

نعمل علي دعم حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة والإعلام ونشر المعرفة و تداول المعلومات وتنمية المجتمع.

مصر 360

  • مدونات
  • المحررون
  • عن الموقع
  • من نحن
  • كيف نعمل
  • السياسة التحريرية
  • اتصل بنا

الأكثر بحثًا

أخبار أفريقيا إرهاب اقتصاديات المرأة الملف الايراني الملف السوري الملف العراقي الملف الليبي الملف اليمني ترشيح المحرر ثقافة وفنون حقوق وحريات حوارات دراسات سياسة صور علوم وتكنولوجيا فيديو مالتميديا مدونات مصر منوعات وجهات نظر ىسلايدر ىسلايدر1 ىسلايدر2 ىسلايدر3 ىسلايدر4 ىسلايدر5
  • مصر 360

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

يستخدم هذا الموقع ملفات الأرتباط (كوكيز) يمكنك الإطلاع على المزيد من التفاصيل عبر زيارة صفحة سياسة الخصوصية. بإكمالك تصفح الموقع فأنت توافق على تلك السياسة.