fbpx
مصر 360
بث تجريبي
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
مصر 360
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
مصر 360
بث تجريبي
الرئيسية أخبار أفريقيا

أبرزهم بوروندي وأثيوبيا: 6 دول أفريقية تستهدف مواطنيها في الخارج

رشا رمزي بواسطة رشا رمزي
10 فبراير، 2021 - 6:52 مساءً
في أفريقيا
أبرزهم بوروندي وأثيوبيا: 6 دول أفريقية تستهدف مواطنيها في الخارج

الشرطة البوروندية قمعت احتاجات مختلفة في السنوات الأخيرة

إعلان

رصد تقرير حديث صادر عن مؤسسة فريدم هاوس الحقوقية، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، الطرق التي تستخدمها 6 حكومات أفريقية مع المعارضين من مواطنيها بعد انتقالهم عبر الحدود، بهدف إسكات المعارضة بين المغتربين في المنفى، بما في ذلك استخدام وسائل مثل الاغتيالات والترحيل غير القانوني والاختطاف والتهديدات الرقمية وانتهاكات الإنتربول والترويع باعتقال أفراد من أسرة المعارض المستهدف.

وقالت المنظمة إن عشرات الدول تلجأ إلى أدوات عدة في القانون الدولي وممارسة ضغوط ثنائية ومراقبة رقمية إعلامية ومضايقات وتهديدات جسدية لملاحقة معارضين ونشطاء في المنفى.

اقرأ ايضًا

إثيوبيا.. نحو سيناريو مذبحة على “النمط الرواندي”

المذابح لا تسقط بالتقادم.. رفات “قاتل المليون” تشعل أزمة بين زيمبابوي ورواندا

عودة الإسلاميين تربك المشهد الملتهب في السودان

إعلان

القمع العابر للدول

ووثقت “فريدوم هاوس” المنظمة المدافعة عن الديمقراطية التي تحصل على الجزء الأكبر من تمويلها من الحكومة الأمريكية، 608 حالات من “القمع العابر للدول” المباشر والجسدي، ارتكبتها 31 دولة منذ 2014.

وقالت “في كل حادثة، وصلت سلطات البلد الوطن الأم جسديا إلى شخص يقيم في الخارج، خلال الاعتقال أو الهجوم أو الترهيب الجسدي أو الترحيل غير القانوني أو التسليم أو القتل المفترض”.

6 دول أفريقية من بين 31

ومن المثير للدهشة من بين 31 حكومة ترتكب هذه الأفعال القمعية؛ هناك ستة دول أفريقية جنوب الصحراء الكبرى هي: بوروندي، غينيا الاستوائية، إثيوبيا، رواندا، جنوب السودان والسودان. كما انخرطت حكومتا إريتريا وجيبوتي في قمع عابر للحدود، ولكن ليس في نفس الفترة الزمنية ليتم إدراجها في تقرير فريدوم هاوس.

يشمل هذا الاستهداف أشكال عدة منها الحوادث الجسدية – الاعتقالات، والاعتداءات، والتخويف الجسدي، والترحيل غير القانوني، والتسليم السري، والاغتيالات المشتبه بها والتي قد يمر العديد من هذه الحوادث مرور الكرام دون الإبلاغ عنها. هناك أيضا أشكال أخرى للقمع والاستهداف تستخدمها الحكومات منها تكتيكات غير مادية للقمع العابر للحدود مثل التهديدات الرقمية وبرامج التجسس والإكراه بالوكالة (مضايقة أو إيذاء عائلة المنفى أو أحبائه) وهو سلوك منتشر في دول إفريقيا جنوب الصحراء.

حكومة بوروندي

أول من ذكر في التقرير جاءت حكومة بوروندي حيث شنت حملة مكثفة ضد المعارضين في المنفى في السنوات الأخيرة، حيث تزامنت العديد من الهجمات مع موجة القمع والتهجير في 2015 و 2016 التي أعقبت قرار الرئيس بيير نكورونزيزا الترشح لولاية ثالثة غير دستورية. وبحسب ما ورد في التقرير فإن إمبونيراكوري وهي ميليشيا شبابية تسيطر عليها الحكومة، تمارس أعمالها الإرهابية في رواندا وتنزانيا وجمهورية الكونجو الديمقراطية وأوغندا وكينيا والسودان وجنوب السودان.

وفي يوليو وأغسطس 2020، تم التنسيق ما بين قوات الأمن التنزانية والبوروندية لاحتجاز وتسليم ما لا يقل عن ثمانية لاجئين وطالبي لجوء بورونديين؛ وضعوا جميعا في السجن عند وصولهم إلى بوروندي.

ولم يتوقف نفوذ الحكومة البوروندية على العمل في الدول الأفريقية فقد، بل امتد نفوذها إلى أوروبا. فقد تعرض الحقوقي البوروندي بيير كلافير مبونيمبا لمحاولة اغتيال عام 2015، وبينما كان يتعافى في أوروبا قُتل ابنه وصهره على يد قوات الأمن البوروندية.

اقرأ أيضا:

“ملاك بوكافو”.. مداوي ضحايا الاغتصاب والعنف بالكونغو

القمع على الطريقة الراوندية

ولم تختلف الجارة التوأم لبوروندي (رواندا) عن نفس النهج؛ فقبل أكثر من ست سنوات بقليل امتلأت عناوين الصحف بتقارير عن مقتل باتريك كاريجيا الرئيس السابق للمخابرات الرواندية في غرفة بفندق في جوهانسبرج، مما  أثار الشكوك ضد الرئيس الرواندي بول كاغامي. ومنذ ذلك الحين، تم اختطاف الروانديين في جميع أنحاء العالم واستهدافهم ببرامج التجسس والاعتقال والاعتداء وتعرض أحبائهم للأذى. في حين أن الهجمات البارزة مثل الهجوم على كاريجيا، ومحاولات الاغتيال المتعددة ضد الفريق أول كايومبا نيامواسا، والاختطاف الأخير لبول روسسابجينا في الإمارات العربية المتحدة حظى باهتمام كبير لا تحظى به باقي الحالات.

باتريك كاريجيا

أما عن جنوب السودان، ففي عامي 2016 و2017، تم طرد أربعة منفيين من جنوب السودان من كينيا تنفيذا لطلب الأولى. أيضا قامت حكومة غينيا الاستوائية باستهداف شخصيات معارضة اتهمتها بالتخطيط لانقلاب، مما أدى إلى طرد العديد من توغو وجنوب السودان، وقيام الحكومة التشادية باعتقال شخص آخر بناءً على طلب حكومة غينيا الاستوائية. كما يزعم العديد من المعارضين وأعضاء الشتات أن الهجوم المسلح عام 2019 على المعارض المنفي سالومون أبيسو في لندن كان محاولة اغتيال.

ترتبط حملات القمع الإثيوبية والسودانية العابرة للحدود إلى حد كبير بالحكومات السابقة، لكن التقرير ذكرها لأن كل حادثة قمع عابرة للحدود لها تأثير كبير ودائم على المجتمعات المستهدفة. إلى جانب الضرر الجسدي المباشر للفرد، حيث يخلق القمع العابر للحدود انعدام الثقة والصدمة في مجتمعات بأكملها، ويحد من مشاركة الكثيرين في الانخراط في سياسة خوفا من العواقب. كما قال أحد المنفيين الروانديين لمؤسسة فريدوم هاوس: “لم تعد هناك وحدة، لم نعد نثق في بعضنا البعض”.

تسليم متبادل

يعتبر القرن الأفريقي منطقة نشطة على نطاق واسع فيما يخص حالات القمع العابر للحدود التي نفذتها حكومات أثيوبيا والسودان وجنوب السودان بشكل متبادل. فبالرغم من الإصلاحات الديمقراطية التي نفذها الرئيس آبي أحمد عند توليه السلطة عام 2018، إلا أن منظمة فريدوم هاوس قد وثق حالات إما تعقب لمعارضين لنظام آبي أحمد، أو ترحيل وتسليم معارضي دول أخرى.
ومع ذلك، تشير التقارير الصادرة في أواخر عام 2020 إلى أنه مع اندلاع نزاع تيجراي الداخلي قامت الحكومة الأثيوبية بإطلاق يد الجيش الأريتري في الإقليم الذي قام بدوره بتسليم تيجراي إثيوبيين معارضين لنظام آبي أحمد، بما في ذلك بعض الذين يخدمون في الجيش والذين لجأوا للخارج.
وبالمثل قامت أثيوبيا بموجة من عمليات التسليم السري للاجئين الإريتريين في أثيوبيا لحكومة أريتريا.
في وقت سابق، في عام 2014 كانت هناك ثلاث عمليات ترحيل لمعارضين سياسيين للنظام الحاكم في كينيا، وواحد من كل من اليمن وجنوب السودان.
كما حدد تقرير CitizenLab لعام 2017 استخدام أثيوبيا لبرامج التجسس ضد المعارضين خارج أثيوبيا، بما في ذلك في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

وبحسب التقرير، فلم يعد القمع العابر للحدود أداة استثنائية، ولكنه ممارسة عادية ومؤسسية لعشرات البلدان التي تسعى للسيطرة على مواطنيها في الخارج.

واختتم تقرير فريدم هاوس بأن تأثيره على حقوق الضحايا كبير حتى أولئك الذين لم يتم استهدافهم بشكل مباشر قد يقررون نتيجة لهذه التهديدات ضد مجتمعهم التزام الصمت. وينطبق هذا على أكثر أشكال العنف تطرفاً سواء قتل ناشط أو معارض أو تسليم سري؛ الامر الذي يرسل موجات متتالية عبر دائرة ضخمة من الناس. وحتى التهديدات الرقمية أو التخويف الأسري – وهي الأقل ضررا والأسهل وأشهر أشكال القمع العابر للحدود – تخلق جوًا من الخوف بين المنفيين يسيطر على أنشطتهم اليومية.

 

إعلان
الكلمات الدلالية: تقرير فريدوم هاوسحكومة بورونديمعارضون المنفي في أفريقيا
شاركتويتارسال
إعلان
رشا رمزي

رشا رمزي

أحدث المقالات

  • ثقافة الكراكيب وعلاقاتها بالمشاعر
  • “إكسترا حواس ومهارات”.. “ثلاثيات ريال مدريد” الهجومية تعود بأقوى نسخة
  • ازي الحال| إحباط محاولة انتحاري تنفيذ عمل تخريبي بسيناء.. و”مصر للطيران” تعلن فتح حجز تذاكر الحج للشركات والهيئات
  • هالة فهمي تقترب من الشهر داخل محبسها
  • طموح جمال مبارك
إعلان

نعمل علي دعم حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة والإعلام ونشر المعرفة و تداول المعلومات وتنمية المجتمع.

مصر 360

  • دراسات
  • مدونات
  • المحررون
  • عن الموقع
  • من نحن
  • كيف نعمل
  • السياسة التحريرية
  • اتصل بنا

الأكثر بحثًا

آبي أحمد أخبار مصر أزمة سد النهضة أزمة كورونا أفغانستان أمريكا أوكرانيا إثيوبيا إسرائيل إيران ازي الحال ازي الحال مصر 360 الأمم المتحدة الأهلي الإمارات الحبس الاحتياطي الزمالك السعودية السودان السيسي الصين العراق اليمن ايران بايدن ترامب تركيا تونس حقوق الإنسان حقوق المرأة روسيا ريال مدريد سد النهضة طالبان فيروس كورونا كورونا لبنان لقاح كورونا ليبيا مجلس النواب محمد صلاح مصر منتخب مصر نشرة 360 نشرة ازي الحال

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • مصر
  • سياسة
  • إرهاب
  • حقوق وحريات
  • المرأة
  • أفريقيا
  • مالتميديا
    • صور
    • فيديو
  • منوعات
  • وجهات نظر

2021 © مصر 360 تصدر عن مركز التنمية والدعم والإعلام - جميع الحقوق محفوظة

اهلًا وسهلًا!

الدخول إلى حسابك

نسيت كلمة السر؟

استعادة كلمة المرور

من فضلك ادخل اسم المستخدم الخاص بك او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر.

دخول

Add New Playlist

يستخدم هذا الموقع ملفات الأرتباط (كوكيز) يمكنك الإطلاع على المزيد من التفاصيل عبر زيارة صفحة سياسة الخصوصية. بإكمالك تصفح الموقع فأنت توافق على تلك السياسة.